الكاظمي: السير في طريق الحسين مشقّة وصبر وتفانٍ ونبذ للعنف والكراهية
الاستخبارات تلقي القبض على اخطر عصابة لتجارة المخدرات في بغداد
اعادة اصدار ارسالية ادوية بيطرية مخالفة في مركز كمرك طريبيل الحدودي
الأردن: 253 ألف برميل نفط واردات المملكة من العراق خلال أيلول الماضي
استحداث 7 كليات و20 قسماً وفرعاً في الجامعات العراقية
الأمم المتحدة: عجز الموازنة في العراق سيصل إلى مستوى غير مسبوق
27 إصابة جديدة و3 حالات وفاة بسبب كورونا في ذي قار
اعتقال 9 اشخاص بتهمة المتاجرة بالمشتقات النفطية بصورة غير رسمية في نينوى
صحيفة: تحقيقات استهداف مطار أربيل اثبتت تورط 7 عناصر من لواء "حشد الشبك"
مقتل شخص واصابة نجله بانفجار عبوة لاصقة وسط بغداد










إقتصاد
25-09-2010 12:45 PM
خبير اقتصادي : شعارت القطاعات العراقية كاذبة
بغداد(الاخبارية).. راى الخبير الاقتصادي اسعد العاقولي، ان القطاعات العامة والخاصة العراقية معتمدة بشكل مباشر على الاستيراد من الخارج، مبينا ان الشعارات التي اطلقتها القطاعات على ترويج استثمارتها كاذبة.وقال العاقولي في تصريح (للوكالة الاخبارية للانباء) اليوم السبت: ان وضع القطاعات العامة والخاصة لاتختلف عن السابق، لان قبل عام 2003 كانت تستعمل لاغراض حربية، اما الان فقد اهملت بشكل الكامل بسبب الخصخصة، وان 93% من القطاعات متوقفة عن العمل، موضحا ان الاستثمار الاجنبي في العراق متجه فقط نحو المشاريع الخدمية كترميم والفنادق والاعمار السياحي، ولم يأت بشي جديد للقطاعات العراقية.
واستدرك المحلل الاقتصادي: ان الشعارات التي اطلقتها القطاعات العراقية على استثمارتها كاذبة لغرض التوريج لها، اضافة الى انها تعمل دون المستوى المطلوب.يذكر ان بنية الصناعة الحكومية انهارت بالكامل تقريباً بعد عمليات السرقة والنهب وحرق الكثير من المصانع وعدم اهتمام الحكومة بتوفير بدائل هذه الخطوط بسبب الاعتماد على توفير حاجات البلد من عمليات استيراد غير مسيطر عليها ما قضى ليس على الصناعة الحكومية بل تعدا الامر الى توقف الكثير من معامل القطاع الخاص الذي كان يشارك القطاع الحكومي في رفد الاسواق العراقية بحاجتها /انتهى/(د.ع).
واستدرك المحلل الاقتصادي: ان الشعارات التي اطلقتها القطاعات العراقية على استثمارتها كاذبة لغرض التوريج لها، اضافة الى انها تعمل دون المستوى المطلوب.يذكر ان بنية الصناعة الحكومية انهارت بالكامل تقريباً بعد عمليات السرقة والنهب وحرق الكثير من المصانع وعدم اهتمام الحكومة بتوفير بدائل هذه الخطوط بسبب الاعتماد على توفير حاجات البلد من عمليات استيراد غير مسيطر عليها ما قضى ليس على الصناعة الحكومية بل تعدا الامر الى توقف الكثير من معامل القطاع الخاص الذي كان يشارك القطاع الحكومي في رفد الاسواق العراقية بحاجتها /انتهى/(د.ع).


اضف تعليقك
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار الإخبارية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.