الكاظمي: السير في طريق الحسين مشقّة وصبر وتفانٍ ونبذ للعنف والكراهية
الاستخبارات تلقي القبض على اخطر عصابة لتجارة المخدرات في بغداد
اعادة اصدار ارسالية ادوية بيطرية مخالفة في مركز كمرك طريبيل الحدودي
الأردن: 253 ألف برميل نفط واردات المملكة من العراق خلال أيلول الماضي
استحداث 7 كليات و20 قسماً وفرعاً في الجامعات العراقية
الأمم المتحدة: عجز الموازنة في العراق سيصل إلى مستوى غير مسبوق
27 إصابة جديدة و3 حالات وفاة بسبب كورونا في ذي قار
اعتقال 9 اشخاص بتهمة المتاجرة بالمشتقات النفطية بصورة غير رسمية في نينوى
صحيفة: تحقيقات استهداف مطار أربيل اثبتت تورط 7 عناصر من لواء "حشد الشبك"
مقتل شخص واصابة نجله بانفجار عبوة لاصقة وسط بغداد










إقتصاد
21-09-2010 03:41 PM
النفط تعزو عدم اعتماد الأنابيب القديمة مع سوريا الى عدم استي

بغداد(الاخبارية)..عزت وزارة النفط عدم اعتمادها الانابيب النفطية القديمة المقامة على الاراضي السورية لانشاء خط ناقل جديد للبترول، الى ارتفاع كلفة تأهيلها وعدم استيعابها لانتاج العراق المتوقع من النفط. وقال الناطق الاعلامي باسم الوزارة عاصم جهاد في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء:" ان الوزارة سعت الى اعادة الانبوبين السابقين الى الخدمة، حيث تم عرضهما على شركات عالمية لاكثر من مرة لاعادة تأهيلهما، لكن الوزارة وجدت ان كلف تاهيل الانبوبين اكثر بكثير من انشاء خطوط جديدة، فضلا عن كونها لا تناسب وحجم الانتاج المتوقع للعراق مع تطور قدراته الانتاجية من النفط.
واشار جهاد الى ان الوزارة ارتأت انشاء خطوط جديدة وعرضها على شركات عالمية للبدء بتنفيذها.يذكر ان الانبوب الاول الذي يصدر النفط الخام عبر سورية تم انشاؤه في عام 1952، اما الانبوب الثاني فتم انشاؤه في عام 1962. وكانت وزارة النفط اعلنت عزمها انشاء 3 خطوط ناقلة للنفط والغاز عبر الاراضي السورية، خلال العام الحالي./انتهى/..
واشار جهاد الى ان الوزارة ارتأت انشاء خطوط جديدة وعرضها على شركات عالمية للبدء بتنفيذها.يذكر ان الانبوب الاول الذي يصدر النفط الخام عبر سورية تم انشاؤه في عام 1952، اما الانبوب الثاني فتم انشاؤه في عام 1962. وكانت وزارة النفط اعلنت عزمها انشاء 3 خطوط ناقلة للنفط والغاز عبر الاراضي السورية، خلال العام الحالي./انتهى/..


اضف تعليقك
لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار الإخبارية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.